القاهرة 04 اكتوبر 2017 الساعة 07:05 م
كتب أكرم مصطفى
صدر العدد 60 من مجلة الإمارات الثقافية التي يصدرها مركز الشيخ زايد بأبي ظبي، وقد تضمن العدد 45 مقالاً توزعت على أبواب المجلة من المقال الفكري إلى الرقمي والفن التشكيلي والدراسات النقدية العربية والأجنبية والنصوص الإبداعية والمسرح والسينما مع بانوراما ثقافية لأهم النشاطات الثقافية والفكرية والأدبية في العالم.
حيث قدم فهد راشد المطيري مقالا تحت عنوان" حول طبيعة المعرفة العلمية"، كما قدم سعيد ناشيد مقالات عن التداوي بالفلسفة، في حين أن عاصف الخالدي بحث عن دور الإنسان في التنقيب في مجاهل الكون. وكتب عمار علي حسن مقالا تحت عنوان " شيء من الأدب والفكر والفن لدارسي العلوم البحتة".أما الباحث محمد الفاهم فقد كتب عن "السايبورغ" ومستقبل الطبيعة الإنسانية". وكتب خالد توزاني مقالا بعنوان" هل يمكن للعجائبي أن يكون مدخلاً لفهم العقلية العربية ؟". وفي باب شعر كما كتب نجوى هدبة قصيدة بعنوان:" دافئةُ يده" .
أما الباحث محمد الزوادي، فقد كتب عن ميزات لغة الضاد عبر إطلالة مقارنة اللغات.
وفي باب قصة كتبت هدى سعد قصة بعنوان:" قهوة باردة". وحاولت فاطمة المزروعي أن تجيب عن أسئلة العلم بمقال تحت عنوان:" نعم للمعرفة، ونعم للسؤال أهم مفاتيح المعرفة".في حين أن رسول محمد رسول حاول " تفكيك شرّانية الوصاية من أجل نبوغ فردي إنساني حرّ" وكذلك كتب عبد الله البريمي عن" البناء السيميائي للثقافات" وفي باب في "في دائرة الضوء" كتب الحسن بواجلابن عن" في تأبين الشاعر محمود درويش". وفي باب "فضاء رقمي" كتب رشيد لمهوي عن" ألعاب الفيديو الإلكترونية وازدواجية الكائن الإنساني بين الواقع والافتراضي". وفي باب "تعرف إلى " كتب عبادة تقلا عن " رسامو الطرقات في مدينة سانت بيتروسبورغ الروسية". أما في باب " ألوان ثقافية" كتب كسينيا جيورنو عن" متحف الخيل في شانتيلي – فرنسا". وفي باب دراسات ونقد يكتب أمين الزاوي عن" " الحقل الأدبي.. من عقدة أوديب إلى عقدة قابيل". ويكتب محمد فكري الجزار عن " " الشعري " بين مغامرات " الدال " وبؤس " المنهج ". وتكتب سعيدة تاقي عن" الضريبة الوردية - اللغة العادلة والإنسان المؤنث".وفي باب قصة ، تنشر عزة مصطفى دياب قصة بعنوان" انبعاج ". ويكتب رضا عطية عن " زوكالو " أحدث إصدارات الشاعر الكبير أدونيس. ويكتب الغربي عمران عن "الحلم في الرواية اليمنية " نزهة عائلية " لبسام شمس الدين. وفي باب شعر يكتب سفيان صلاح قصيدة بعنوان" جناحان باتساع المدى". ثم يكتب جاسم عبيد الزعابي عن " الإمارات ريادة عربية وعالمية في المبادرات الثقافية". كما تكتب لمى طباع عن" رواية رواد عبد المسيح.. مذكرات تكوين الهوية واستعادة المساواة". وفي باب "رؤى جديدة" تكتب رؤى قداح عن" حديث الظل.. ميدوسا". ويكتب أمير تاج السر عن" شخصيات لم تدخل الحكاية" وأحمد الشهاوي عن" العاشق كائن طينته الحب". وشوقي عبد الأمير عن " النص والمنصة"، وأسماء الجزائري عن " أعمار الساكورا ودينصورية الذكرى". وباسم سليمان يكتب " من وادي عبقر إلى وادي السيليكون" وفي باب شعر يكتب علي الحكيم قصيدة" تقاسيم على شرف الغربة". وفي بابمرايا من هناك يكتب عبد المالك أشهبون"باريس أفقاً للرواية السردية في أدبنا العربي". وعودة لباب شعر مجددا، نقرأ قصيدة" نافذة معلّقة" لعباس السلامي. كما يكتب فراس الشاعر عن " لذّة التفكيك". وتكتب إينانا الصالح عن" سيزارآيرا في "مؤتمره الأدبي" يرتجف بألم.ويترجم أحمد عبد اللطيف مقالا بعنوان" هل كان ماركيز سيكتب " واقعية سحرية" لو كان تشيكياً؟ وتكتب ليلى مهيدرة عن" اميلي نوتومب. الكاتبة الوحش" وتكتب هويدا صالح عن" تفكيك المفاهيم الكوليونالية في "شحاذو المعجزات ".ويكتب نبيل حانة عن" كيف تتعلم الروبوتات الخطأ من الصواب؟. وفي باب وثائقي يكتب زوهلونكي بولينيا عن" مطاردة المرجان" وفي باب مشاهدات كتب رضا إبراهيم محمود عن" تقنيات السيكودراما - تطور علاجي بشكل تمثيلي"وتكتب مانيا سويد مقالا بعنوان" صنع أمريكا.. فيلم رشيق لقضايا ثقيلة" أما في بانوراما ثقافية يكتب وائل محمود الفرا عن" مختارات من ثقافات العالم". وفي باب حكايات أنثى تكتب مريم ناصر عن" فن التخلي".