القاهرة 18 مايو 2017 الساعة 01:20 م
استضاف المركز الثقافي المصري بباريس معرضا بعنوان (في الإسكندرية.. التماثيل تتحرك), حول تاريخ التماثيل والمسلات في مدينة الإسكندرية وانتقالها لمواقع مختلفة في الداخل أو في الخارج.
وأكدت المستشارة الثقافية المصرية بباريس الدكتورة نيفين خالد والتي افتتحت المعرض وسط حشد من المثقفين الفرنسيين المهتمين بالتراث المصري القديم والمعاصر إن المكتب الثقافي المصري بباريس يعمل في إطار استراتيجية عامة لربط الفاعليات والمعارض التي تتم في الداخل والخارج, مذكرة بأن هذا المعرض نظم قبل نحو ستة أشهر في الإسكندرية وحقق نجاحا كبيرا”.
ونوهت بأن إقامة هذا المعرض بباريس يعكس التعاون العلمي الناجح مع مركز الدراسات السكندرية والمكتب الثقافي المصري بفرنسا.